لم أجد في حياتي أعظم فضلاً من أني تمكنت من القراءة ।
فلوالدي ومعلميَّ كل الشكر بعد شكر ربي ।
مدونتي هجرة قابعة في أطراف مدينة السراب تحمل تاريخا وعبقا لماض أبت نفسي إلا أن تبعثه. فلعينيك وقلبك زيارتها لتنعم بفصول مسرحها الذي يجمع بين تاريخ مضى وعصر أتى . فحياك زائرا وضيفا في مدونتي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق